خواطر تنموية

بعد عملية السلام الذي يترقبها كل مواطن يمني وعربي في مناطق الصراع الدائر في عدد من الدول ....

لو نلاحظ أن التنمية والتعليم بدا بشكل ملحوظ في الصومال بعد أن مل الشعب الحرب والمرض والضغينة وتعلموا من هذه السنين الكئيبة ..

السؤال من الذي يحب أن يرى بلاده في حرب وصراع مستمر آلم كل الناس ودخل في معيشتهم ونفسيتهم وأصبح اقل حقوقهم الدعم والتحفيز النفسي والدعم قبل لقمه العيش التي انعدمت

 والاستقرار والأمن العام والغذائي والتعليم والتأهيل ...

من منا لا يحب ان يرى بلادة في استقرار وسلام وتنميه ونظافة ورقى ..؟؟

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم..

في الداخل والخارج كل يوم يستيقظون من النوم وهم على أمل أن يسمعوا خبر السلام ....

هل نحن مستعدون للمرحلة القادمة .؟

ملفات التعليم وتغير ألاستراتيجيه لمواكبه القرن الحديث

ملفات التنمية والازدهار

ملفات دحر الفساد وفرض الشفافية

ملف التدريب والتأهيل

ملفات كثيرة تحتاج إلى جهود جبارة لقلب البوصلة إلى الطريق الصحيح ..

(للأسف كل سنه تتخرج دفع مدرسيه وجامعيه ولم نرى الوعي والرقي حتى في التعامل ..ولا حتى الوعي المروري الذي يرتب حياتنا  في الشارع )

لا نريد منظمات اغاثيه ولا علبه زيت وكيس دقيق نحتاج إلى تنمية في كل بيت ...نحتاج للعمل نحو التنمية المستدامة ورسم مستقبل قوى .

لا نحتاج أن نتكل إلى مساعدات إنسانيه ...

هذا إذا كنا نملك عقول وقلوب نعقل بها ...

رئيس الأكاديمية الرياضية الدولية*

مقالات الكاتب